من طرف قرر شاب سويدي يدعى ماركوس جانيس يبلغ من العمر 21 عاما الانتحار على الإنترنت حيث قام بتشغيل كاميرا إلكترونية ودخل على موقع للتواصل الاجتماعي ليكتب عن تخطيطه لشنق نفسه.
وقال الشاب إنه لم تكن لديه مهارات اجتماعية واسعة وكان وحيداً مشيراً إلى أنه يعاني من أعراض ما يسمى بمرض الإسبرجر (اضطرابات في النمو) والتوحد. وكتب قائلا "لقد قررت الانتحار".
واجتذب ذلك مئات من مستخدمي الموقع الثلاثاء ولم يصدق البعض ما قاله وأدرك البعض الآخر أن جانيس سينفذ ما قاله وحاولوا إبلاغ هيئات الطوارئ.
وفي الوقت نفسه تلقت شقيقته مكالمة هاتفية من صديق تعرف إلى جانيس الذي نشر أيضاً خططه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك". وعندما فشلت في الاتصال بشقيقها عبر الهاتف هرعت إلى شقته لكن لم تتمكن من الدخول طبقا للصحيفة.
ووصلت الشرطة وأجهزة الطوارئ إلى الموقع واقتحموا الشقة لكن جهودهم لإنقاذ جانيس باءت بالفشل. وقالت أسرة جانيس التي تعيش بالقرب من منطقة سوديرتالج جنوب ستوكهولم إنها لا تريد الكشف عن اسمه لمنع شائعات ومعلومات زائفة بشأنه.
وقال الشاب إنه لم تكن لديه مهارات اجتماعية واسعة وكان وحيداً مشيراً إلى أنه يعاني من أعراض ما يسمى بمرض الإسبرجر (اضطرابات في النمو) والتوحد. وكتب قائلا "لقد قررت الانتحار".
واجتذب ذلك مئات من مستخدمي الموقع الثلاثاء ولم يصدق البعض ما قاله وأدرك البعض الآخر أن جانيس سينفذ ما قاله وحاولوا إبلاغ هيئات الطوارئ.
وفي الوقت نفسه تلقت شقيقته مكالمة هاتفية من صديق تعرف إلى جانيس الذي نشر أيضاً خططه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك". وعندما فشلت في الاتصال بشقيقها عبر الهاتف هرعت إلى شقته لكن لم تتمكن من الدخول طبقا للصحيفة.
ووصلت الشرطة وأجهزة الطوارئ إلى الموقع واقتحموا الشقة لكن جهودهم لإنقاذ جانيس باءت بالفشل. وقالت أسرة جانيس التي تعيش بالقرب من منطقة سوديرتالج جنوب ستوكهولم إنها لا تريد الكشف عن اسمه لمنع شائعات ومعلومات زائفة بشأنه.
